قصص عن الشذوذ الجنسي لدى الفتيات وأسبابه
وهنا أحب أن أنبه أنهن البعض وليس الكل فهناك الكثير الكثير من الأمثلة الحسنه والتي نفتخر بهن وخير قدوة لفلذات أكبادنا ......
وأحب أن أنوه للواتي يسلكن هذا الطريق بأن ميلاف وجدت رجلا يخاف الله فلم يفضحها وتركها لتأنيب الضمير طوال العمر
ولكن مايضمن لأحداكن أن لو وضعت بموقف كموقفها أن ذاك الرجل سيكون بأخلاق زوج ميلاف ولا يفضحها
***********************************************
ممارسة السحاق
بما أن العلاقة ثنائية فهي تتكون من قطبين البوية وهي المسترجلة التي تأخذ دور الرجل غالبا وعلى الطرف الثاني نجد الناعمة
من أسباب هذه الظاهرة الاعتداء الجنسي
- من المعلمات في المدرسة وخاصة اللاتي لم يسبق لهن الزواج من قبل1
الفشل في العلاقات الزوجية فتمارس السحاق تعويضا عن العلاقة الجنسية الصحيحة- 2
صديقات السوء -3
4- إدمان المواقع الإباحية
5- قد تكون الفتاة ذات شخصية غير توكيدية ,فتكون خجولة وانطوائية ومن السهل السيطرة عليها من
قبل فتاة منحرفة
- خوف الفتاة من عدوانية الذكور وتتوقع أن تفشل معهم كأنثى إذا تزوجت فتعوض ذلك بالسحاق6 إحساس الفتاة بأنها غير جميلة فلا يقبل عليها الشباب بطلب الزواج منها فتفرغ هذه الطاقة بالسحاق7
- قد تنشأ الفتاة وتجد والدتها سحاقية فتصبح مثلية8
حكمه
يقول الشيخ ابن جبرين رحمه الله تعالى في حكمه:لا شك أن ذلك محرم لأنه شبه تلذذ بحيث إن المرأة تباشر الأخرى حتى يلتصق بطنها ببطنها وتقصد بذلك تخفيف الشهوة فهو داخل فيما حرم الله بقوله
فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ
أي من حفظ فرجه إلا على زوجته أو أمته فهو مفلح ومن تعدى وراء
ذلك فهو من العادين. وقد ورد وصف الكثير من أهل الفسوق وفيه أنه الرجال بالرجال والنساء بالنساء وذلك دليل على التحريم إلا أنه أخف من الزنا حيث إنه ليس فيه إيلاج ولكنه حرم لشبهه بفعل قوم لوط. والله أعلم.
ولا خلاف بين الفقهاء في أن السحاق حرام لقول النبي صلى الله عليه وسلم: { السحاق زنى النساء بينهن } ، وقد عده ابن حجر من الكبائر ،واتفق الفقهاء على أنه لا حد في السحاق; لأنه ليس زنى؛ وإنما يجب فيه التعزير لأنه معصية.
كان تعليق الدكتور عالية شعيب من الكويت على المرأة السحاقية من كتابها السحاق والبغاء في الشريعة والفلسفة :
“أن السحاقية امرأة بعيدة كل البعد عن ديننا كجوهر وتعاليم ومبادئ وعبادات …الخ.أنها فاقدة للوعي الديني وعاجزة عن الوصول إلى روح الدين الإسلامي العظيم الذي كرم المرأة أعلى من شأنها بل وأعطاها مكانة معنوية عليا لجسدها كقيمة وحرمة غالية .إضافة إلى أنها بسبب تراكمات وتجارب نفسية وجسدية سلبية تكره الرجل وتميل إلى المرأة لأنها بسبب العالم الوهمي الخيالي الذي تعيشه صارت تعتبرها منطقة آمنة لها . وإن لم تجد رادعاً دينيا أو أخلاقيا يمنعها سوف تستمر خاطئة وواهمة .إنها ضعيفة ، لذلك تضع تبريرات نفسية واجتماعية وبيولوجية لتقنع نفسها
بها حتى تتمكن من التخلص من كافة المعوقات ، كالشعور بالذنب وعبء سخط المجتمع وغيرهم
إلى هنا أقف وأترك لكم المجال أحبتي، ومن عنده رأي أو نصيحة أو معلومة فليدلي بدلوه,فلعله يدلني ويدل كل من هو منوط بمسئولية كالتي وضعت على عاتقي بخصوصها,ولكم الأجر والثواب,فلعلني
أتمكن صحبتكم بإيجاد سبيل لعلاج الحالات التي أعرف قبل أن تتفشى هذه الظاهرة ويصبح من الصعب أحتوائها أو السيطرة عليها،فقد وكلت في قضايا كثيرة وتمكنت بفضل الله من إيجاد الحلول لها ومعالجتها،ولكن هذه المرة من هول الصدمة،ومن بعد الأحداث وقضية مؤيد ومعارض،وحدوث مالم ينزل الله به من سلطان في بلادي الغالية،وبعد أن أصبحنا نعيش شريعة الغاب،وأصبح السلاح سيد الموقف في كل شيء،وكثرت جرائم الشرف والثارات،وحدوث كم من جريمة غامضة في مدينتنا،كأن وجد أحدهم مقتولا في مكان ما،كأن وجدت فتاة منتحرة بأن شنقت نفسها،أحد الأخوة قتل أخوه،والآخر قتل أبيه،والآخر قتل أخته،وتلك الفتاة أختفت،منهم من يقول هربت ،ومنهم من يقول خطفت،والقصص كثيرة،وأصبح من الصعب التدخل في مثل هكذا مواضيع إلا بكثير من الحذر،وأنا هنا لست أخشى على نفسي بقدر خشيتي على تلك الفتيات من مجتمع أبدا لن يرحمهن،بأنتظار آرائكم ونصائحكم،على أحر من الجمر،لأن الموضوع جد خطير ولا يحتمل فيه التأجيل.
وتقبلوا تحياتي وأحترامي
أختكم التائه الحائرة
قوووووووووووووت
يتبع*************************************