خبر وان كان فى ظاهره فرقه وانقسام للصف العربى
لكن فى باطنه كل الخير انشاء الله للشقيقتين مصر وليبيا
فمصر الان من حقها معاملة النطام الارهابى فى ليبيا كنظام معادى
للسياده المصريه وبذلك تستطيه اتخاذ كافة التدابير لاحكام اغلاق منافذ
تهريب السلاح وامداد الجماعات الارهابيه بها داخل مصر كذلك أمن الاخوة
الليبيين المتواجدين فى مصر من شرور نظامهم الارهابى والذى دائم المطالبه بهم لمحاكمتهم
ومن جانب اخر ارى ان مصر بذلك ستعجل من سقوطهم فى ليبيا لطالما ان الامور وصلت لهذا الحد
فلو لم تتحد الانظمه والشعوب العربيه فى ذلك الوقت فمتى تتحد اذن
واراها اليوم فى سبيلها لذلك لاسقاط وتطهير كل الانظمة الارهابيه المتاسلمه والتى اغتصبت الحكم
فى تونس وليبيا ومن قبلهم مصر
حمى الله امتنا واقطارنا العربية