بعد غياب طويل دام عدة سنوات يعود الإعلامي المتاضل أحمد الشاطر إلي مدينة الزنتان
بعد ستة أعوام عاد لأهله والسبب نكبة 17 قهاير المجيده والتي لازال مئات الآلاف من الليبيين
مهجرين داخل وخارج بلادهم ويعيشون ظروف معيشيه سيئة
حرموا فيها من أبسط مقدرات الحياة الطبيعية وحرم أطفالهم لست سنوات متتاليه من التعليم
ولازال الحمقى يتشدقون بقبراير المجيده
والأستاذ أحمد الشاطر من الذين دفعوا ثمن تمسكهم بمبادئهم وحبهم لوطنهم فحرم من أهله ووطنه لست سنوات متتالية
وغيره مئات الآلاف الذين يتمنون العوده لتراب الوطن
ومنهم من مات ودفن خارج وطنه وكانت لديه أمنية بسيطه ولكنها غاليه هي أن يدفن في بلده ويضمه ثرى وطنه الغالي
حسبنا الله ونعم الوكيل
ألف مليوووووووووووون الحمد الله على سلامتك أستاذنا الغالي ونورت بلادك وأهلك وناسك
وهنيئا للزنتان بإبن بار مثلك وهنيئا لكل زنتاني يقتدي بك