منحنا الله ثلاث سنوات كانت حقيقة قاسيه علينا ولكنها فى نفس الوقت درسا" لنا لنتعلم ونرى من هم الذين
قدموا لنا انفسهم على انهم حملان بريئه تعيش بيننا !!
وهم فى الاصل خونه وقتله ولديهم عيب وراثى جينى يسمى " الخيانه"
قدم لنا عصام العريان نفسه على انه اصلاحى
الكاتب فهمى هويدى كمفكر ..كذلك الاخوين مكى والمستشار محمود الخضيرى هو الاخر قدم نفسه انه قاضى مستقل !
الى ان رأينا اللحى الغير طاهره مخبأه تحت الجلد وقنبله موقوته مكان القلب تريد ان تنفجر فى كل من يعارض
مشروعهم الارهابى فى تفكيك اوصال مصر واخونتها
واذا تحدثنا عن الطلقاء منهم الى الان ومازالوا يروجون للارهاب "ولا اعتقد انهم ببعيد عن اعين المخابرات "
عبد المنعم ابو الفتوح والعوا ..
بكل بجاحه اعلن التنظيم الدولى الارهابى للاخوان عن احتمالية ترشيح احدهما لاءنتخابات الرئاسه !
عبد المنعم ابو الفتوح فى الثمانينات والتسعينات كان امير الجماعه الاسلاميه "والى اليوم لم يحاسب على ماتسببت
فيه جماعته من ارهاب ولم يحاسب على مصير الاموال التى كانت تجمع "حين كان امين عام الاطباء العرب "
تحت شعار التبرع لغزه !وماذا فعلت حماس بتلك الاموال؟ "
اما العوا فهو الراقص على كل الحبال ويسموه حليف شيعة ايران فى مصر ..
وله علاقات مشبوهه مع حزب الله وهو الصديق الصدوق لحسن نصر الله !
وهو فى الوقت ذاته سنى المذهب وتلك واحده من مواهبه الكثيره وهو ايضا" " محامي" بديع مرشد الجماعه الارهابيه
السابق ..والعوا هو صاحب المقوله الشهيره والكاذبه ان الكنائس والاديره فى مصر مملوءه بالسلاح ..
ثلاث سنوات مرت على مصر لا نعتبرها نقمه ولكنها نعمة من الله لنرى كيف سقطت الاقنعه من فوق الرؤؤس
لنرى ان ما تحت تلك الاقنعه نرى ذئاب خائنه ..ولترجع الجماعه كما كانت عبر السنين ارهابيه ارهابيه