صحافة القاهرة: اغتيال مساعد وزير الداخلية.. واستشهاد مجند فى هجوم إرهابى على كنيسة بـ6 أكتوبر.. الخارجية تكشف تفاصيل عودة المخطوفين من ليبيا.. المعزول يصرخ بهستيرية فى رئيس المحكمة: "من أنت؟"
الأربعاء، 29 يناير 2014 - 02:15
صحافة القاهرة
مرسوم بتعديل قانون الانتخابات الرئاسية خلال أيام.. مشروع مصرى إماراتى لإنشاء رصيف للحاويات باستثمارات 760 مليون دولار.. مصادر: "منصور" يجدد الثقة فى رئيس الحكومة.. كان هذا أبرز ما تناولته صحافة القاهرة الصادرة صباح اليوم، الأربعاء..
اغتال مجهولون فى وقت مبكر من صباح أمس اللواء محمد سعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية، بأن أطلقوا عليه وابلاً من الرصاص، مما أسفر عن إصابته فى الرأس والصدر، فيما كان خارجا من بيته بشارع إبراهيم رمزى بمنطقة الطالبية بالجيزة.
نفت وزارة الخارجية مجدداً وجود أى صفقة لتبادل المحتجز الليبى السابق لدى السلطات المصرية أبو عبيدة، بأعضاء السفارة المصرية الذين كانوا محتجزين فى ليبيا، وقال الدكتور محمد بدر الدين، مساعد وزير الخارجية لشئون الجوار، إن المحتجز الليبى خضع للتحقيق وأطلق سراحه والإفراج عنه وترحيله بعد انتهاء التحقيقات وانتهاء إقامته بمصر، وأشار "بدر الدين" إلى أنه كانت هناك جهود مضنية من جانب الحكومة المصرية والمخابرات المصرية ووزارة الخارجية، لإنهاء الأزمة، بالتنسيق مع السلطات الليبية، والتى أبدت تعاونا كبيرا، وقال إنه تم إخلاء السفارة من الدبلوماسيين وأسرهم، لحين توفير الإجراءات الأمنية المناسبة لحماية أرواحهم وعدم التعرض لهم.
◄الشاباك: عمليات الإرهابيين ضد الجيش المصرى تحفظ أمن إسرائيل
◄تفجير خط الغاز بسيناء للمرة 19
◄اجتماع قيادات "الإرهابية" مع المخابرات التركية والقطرية لتفجير الأوضاع فى مصر
◄انفراد.. أسرار جديدة عن اقتحام الإخوان للسجون.. أسلحة ومعدات إسرائيلية فى الهجوم وقتل الضباط
◄زلزال ترشح "السيسى" يهز حملات المرشحين المحتملين للرئاسة
◄هذيان مرسى فى القفص الزجاجى
يصدر الرئيس عدلى منصور خلال الأيام القليلة المقبلة، مرسوما بقانون لتعديل قانون الانتخابات الرئاسية، بما يتفق وأحكام دستور 2013، ويعكف حاليا الرئيس ومستشاره للشئون الدستورية واللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، على إجراء التعديلات التشريعية.
وقال المستشار على عوض- مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدستورية- فى تصريحات لـ"الأهرام": إن الرئيس منصور سوف يبدأ أولا بإجراء التعديلات على قانون الانتخابات الرئاسية، ثم قانون مباشرة الحقوق السياسية، مؤكدا أنه تتم مراجعة جميع نصوص المواد لتتوافق مع الدستور، وأوضح على عوض أن ما يخص شروط الترشح لرئاسة الجمهورية، سيكون أبرز تلك التعديلات، وقال إن قانون الانتخابات الرئاسية الحالى، ينص على "أنه يلزم لقبول الترشح لرئاسة الجمهورية، أن يؤيد المتقدم للترشح 30 عضوا على الأقل من الأعضاء المنتخبين لمجلسى الشعب والشورى، أو أن يحصل على تأييد ما لا يقل عن 30 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب فى 15 محافظة على الأقل، بحيث لا يقل عدد المؤيدين فى أى من تلك المحافظات عن ألف مؤيد، وفى جميع الأحوال لا يجوز أن يكون التأييد لأكثر من مرشح".
وأضاف مستشار الرئيس للشئون الدستورية: بينما ينص دستور 2013 فى المادة (142) على: "يشترط لقبول الترشح لرئاسة الجمهورية، أن يزكى المترشح 20 عضوا على الأقل من أعضاء مجلس النواب، أو أن يؤيده ما لا يقل عن 25 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب فى خمس عشرة محافظة على الأقل، وبحد أدنى ألف مؤيد من كل محافظة، وفى جميع الأحوال، لا يجوز تأييد أكثر من مترشح، وذلك على النحو الذى ينظمه القانون".
فى جلسة عاصفة نظرت محكمة جنايات القاهرة أمس، أولى جلسات قضية "اقتحام السجون" المتهم فيها 131 من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، فى مقدمتهم الرئيس المعزول محمد مرسى، وعناصر حركة "حماس" و"حزب الله"، وخيمت على الجلسة أجواء التوتر والانفعال والتراشق اللفظى، التى لم تخل من "الكوميديا السوداء"، فقد بدا المعزول بصحة جيدة ووزن زائد مرتديا ملابس الحبس الاحتياطى البيضاء، وكان هائجا متوترا داخل القفص الزجاجى، وأخذ يردد العبارة التى دأب عليها "أنا الرئيس الشرعى"، قبل أن يخاطب رئيس المحكمة بغضب جارف: "أنا محمد مرسى رئيس الجمهورية.. من أنت؟"، فرد عليه المستشار شعبان الشامى: أنا رئيس محكمة جنايات مصر"، وتظاهر مرسى بأنه لا يرى ولا يسمع بسبب القفص الزجاجى، وقال: "أنا مش شايفك ومش سامع حاجة خالص. أنت مين. أنا هنا من الساعة 7 صباحا"، فرد عليه رئيس المحكمة بحسم: "يا محمد، يا مرسى، أنا سامعك كويس وأنت سامعنى، وعليك الالتزام بنظام الجلسة"، وتجاوب بقية المتهمين فى القفص الآخر بترديد الهتافات والضحكات، ورفع إشارة "رابعة" والاعتراض على وجودهم بالقفص الزجاجى. وسمحت المحكمة برئاسة المستشار شعبان الشامى وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر البربرى لممثلى النيابة العامة بتلاوة أمر الإحالة المتضمن الاتهامات بحق المتهمين جميعا وطالبت بتوقيع أقصى عقوبة عليهم، وأذنت لثلاثة محامين من هيئة الدفاع بلقاء المعزول خلال فترة الاستراحة، وقد أوكل مرسى المحامى سليم العوا للدفع بعدم أحقية المحكمة بنظر الدعوى. وفى نهاية الجلسة قررت المحكمة التأجيل لجلسة 22 فبراير المقبل، مع استمرار حبس المتهمين وضبط وإحضار الهاربين.
◄الدورى يستكمل مبارياته والزمالك والمنيا أهم اللقاءات
◄وزيرة الصحة: فيروس الإنفلونزا فى الحدود الآمنة
◄الحكم لصالح مدينة الإنتاج فى قضية رد رسوم من الجمارك
◄الإخوان يحاولون اقتحام دار القضاء العالى وقوات الأمن تفرقهم بقنابل الغاز
إلى رئيس المدينة ذهبت بحلمها.. استبدال شقة حصلت عليها من المحافظة بأخرى كبيرة تتناسب معها وتوائمها السبعة.. لم تكن تعتقد أن أحدا سيسمعها، ولو سمعها فلن يفعل شيئا.. ولكن الواقع كان مختلفا، فقد وجدت نفسها فجأة تجلس أمام المحافظ وهو ينصت لها بكل اهتمام.. وخلال ثوان معدودة تحقق الحلم وما هو أكثر منه.
أمام اللواء مصطفى هدهود محافظ البحيرة لم تصدق "غزالة إبراهيم عوض خميس"، المعروفة بأم التوائم السبعة، ما يحدث معها.. وظنت أنها تعيش لحظات حلم لم تستيقظ منه، فالمحافظ وقع لها على قرار بتخصيص شقة جديدة كما قرر منحها ألف جنيه إعانة عاجلة ومعاش 200 جنيه من التضامن الإجتماعى لمدة عامين وطلب المحافظ من محمود زغلول رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة حوش عيسى سرعة تنفيذ قراراته.. وكانت غزالة قد أنجبت تسعة توائم بعد ثلاث إناث من قبل وتوفى توأمان من التوائم التسعة.
كشف وزير الاستثمار أسامة صالح عن مشروع مشترك باستثمارات مصرية إماراتية لإنشاء رصيف لتداول الحاويات على خليج السويس باستثمارات 760 مليون دولار، وقال صالح بمؤتمر إن الشركة القابضة للنقل البرى والبحرى ستشارك فى المشروع عن الجانب المصرى، فيما ستشارك الشركة العربية للملاحة الإماراتية بنسبة 20 فى المائة فى المشروع.. وأضاف إنه يجرى حاليا الاتفاق مع مستثمرين إماراتيين لإنشاء أول مصنع لإصلاح الحاويات فى مصر، وهو ما سيعزز من نشاط الخدمات اللوجستية فى مصر.
◄وزير التعليم: امتحان تجريبى للثانوية العامة فى محافظة أو اثنتين
◄مقتل تكفيرى وتدمير 8 أنفاق بسيناء
◄222 ألف مواطن قالوا: لا نستحق دعم الدولة
كشفت مصادر حكومية أن الرئيس المؤقت، عدلى منصور، جدَّد الثقة فى الدكتور حازم الببلاوى، رئيساً للحكومة، فى وقتٍ أكد فيه "الببلاوى" أن إجراء تعديل وزارى أصبح أمراً واقعياً بعد وجود حقائب وزارية خالية، مشيراً إلى أن التعديل المرتقب سيشهد دمج 4 وزارات فى وزارتين، وأكدت المصادر، التى فضَّلت عدم ذكر اسمها، لـ"المصرى اليوم" أن رئيس الوزراء سيبدأ الأسبوع المقبل مشاوراته لإجراء تعديل وزارى فى حكومته يشمل 8 وزراء، من بينهم نائبا رئيس الوزراء الدكتور زياد بهاء الدين، والمشير عبدالفتاح السيسى، وأضافت أن هناك بالفعل بعض الأسماء التى استقر عليها "الببلاوى"، وتابعت المصادر أن الرئيس عدلى منصور جدَّد الثقة فى شخص الدكتور حازم الببلاوى رئيساً للحكومة، وأن رئيس الوزراء باقٍ فى منصبه مع معظم أعضاء الحكومة الحالية.
علمت "المصرى اليوم" من مصادر مطلعة، الثلاثاء، أن الدكتور إبراهيم منير، الأمين العام للتنظيم الدولى لجماعة الإخوان الإرهابية، التقى عددا من القيادات الأمنية فى العاصمة الإيرانية طهران، خلال الفترة من 17 إلى 19 من يناير الجارى، وأضافت المصادر أن "منير" انتقل هو ومحمود الإبيارى، الأمين المساعد للتنظيم الدولى، من لندن إلى طهران، لحضور مؤتمر يهدف إلى التقريب بين المذهب الشيعى والسنى، وأن هذه المؤتمرات تستهدف الترويج للمذهب الشيعى، وتابعت المصادر أن "محسن الأراكى، وهو مؤسس المركز الإسلامى فى إنجلترا وعضو سابق فى مجلس خبراء القيادة فى إيران وعضو بالحرس الثورى الإيرانى، هو من ترأس هذا المؤتمر، وأنه يتمتع بعلاقة جيدة مع "منير" وعدد من قيادات التنظيم، ويتبادلا الزيارات خلال فترة تواجدهما فى لندن".
◄هاجل والسيسى ناقشا استكمال خارطة المستقبل لمواجهة الإرهاب
◄التنمية الإدارية تعلن الانتهاء من تحديث بيانات الناخبين منتصف الثورة
◄الخارجية: لا ربط بين الإفراج عن الدبلوماسيين والتحقيق مع "أبو عبيدة" الليبى
◄البرعى: استقلت من "القومى لحقوق الإنسان" بسبب مواقفه الضعيفة
مع تزايد العمليات الإرهابية فى الفترة الأخيرة، واستهداف قيادات وضباط الشرطة، التى كان آخرها اغتيال اللواء محمد السعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية أمس، اقترح خبراء أمنيون وضع حلول لتفادى تكرار هذه الهجمات الإرهابية، وإفشال مخططات الاغتيالات التى تنفذها الجماعات الإرهابية، يقول اللواء رفعت عبد الحميد الخبير الأمنى، إن الجماعات الإرهابية المتطرفة دشنت سلسلة اغتيالات بدأت باغتيال الضابطين محمد مبروك وأبو شقرة، ومحاولة اغتيال وزير الداخلية، مؤكداً أن قائمة الاغتيالات تشمل شخصيات إعلامية وثورية أيضاً.
قال مصدر رمسى مصرى إن القاهرة ليست قلقة من لغة البيان الصادر عن الخارجية الأمريكية مساء أمس الأول بتوقيت القاهرة، والذى يطرح فى المتطلبات الأمريكية لاستمرار الدعم الاقتصادى والعسكرى لمصر، والتى تتركز بالأساس على عملية سياسية غير إقصائية، تشمل جميع الأطراف خلال المرحلة الانتقالية السياسية، وقال المصدر إن التقدير السائد لدى القاهرة هو أن معظم المساعدات الأمريكية إن لم يكن كلها سيتم الإفراج عنه فى إطار "الحرص الأمريكى على تجاوز أسباب الخلاف وتعزيز أوجه التعاون مع مصر".
◄أنفلونزا الخنازير أصابت 34% من مصابى البرد خلال يناير
◄"القوى العاملة": اختطاف الدبلوماسيين لن يؤدى لعودة العاملين من ليبيا
◄مجهولون يحاولون إحراق منزل وكيل الأزهر
◄نجاد البرعى يتقدم باستقالته من "القومى لحقوق الإنسان"
المصدر منتديات القوميون الجدد