وذكر رئيس مجموعة العمل السياسي من أجل ليبيا، أحمد محارب، أن الخطأ الأكبر الذي ارتكبه القذافي، انه سمح بفتح مخازن السلاح أمام الجميع فانتشرت في كل المناطق.
القائد لم يسلح سوى مليون من المتطوعين وكل من أخذ قطعة سلاح تم تسجيل بياناته
وإذا كان هو قد أخطأ"وهو لم يخطئ بذلك من وجهة نظري"
وخاصة أنها نقطة تحسب له لا عليه وتؤكد شرعيته الكاسحة وحب شعبه له
التي حاول المتواطئون على التعتيم عليها
"أيوجد رئيس دوله يسلح شعبه ويخرج هو وأولاده بينهم ولايمس بسوء لا هو ولا أولاده؟
أتعلمون لماذ؟لأن شعبه يحبه فعلا ولايريد بديلا له"
أعود لموضوعنا
إذا كان القائد سلح مليون
فالذين في الشرق من الذين سلحهم؟
والذين بالجبل"ازنتان"ومصراته والزاويه وغريان ،المناطق التي قادت التمرد
من الذي سلحها؟ألم يهجمون على المقلر الأمنية والمعسكرات ويسرقون الأسلحة
وقد كنت متواجدة ببنغازي وشهدت هجومهم من أول يوم على مديريات الأمن وسرقة السلاح ومن ثم حرقها...الخ
وشهدت الهجوم على كتيبة الفضيل من أول يوم حتى أسقاطها وأحراقها...الخ
وماحدث بليبيا مؤامرة الهدف منها أزاحة من وقف كالعظم ببلعوم الغرب "سيدي القائد الأعلى معمر القذافي"
وإبادة الشعب الليبي،وسرقة ونهب ثروات ليبيا
والعظمى سيعيدها أبطالها بإذن الله بقيادة شخصية ستذهل العالم أجمع
فصبرا جميلا
تقبل مروري ياأخي مراد عز العرب