طارق حسن رئيس مجلس الادارة
عدد المساهمات : 2533 تاريخ التسجيل : 22/09/2013 الموقع : الوطن العربى
| موضوع: حماس و فتح و تفجيرات غزة .. إلى أين تذهب المصالحة ؟ 08/11/14, 08:47 pm | |
| حماس و فتح و تفجيرات غزة .. إلى أين تذهب المصالحة ؟ في ساعات مبكرة من صباح اليوم استيقظت غزة على اصوات أنفجارات متزامنة استهدفت منازل 15 قيادى من حركة فتح في القطاع من بينهم محافظ غزة وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح السابق عبدالله الإفرنجي، والدكتور فيصل أبو شهلا عضو المجلس التشريعي عن حركة فتح، وأبو جودة النحال عضو المجلس الثوري لحركة فتح، والدكتور فايز أبو عيطة المتحدث باسم حركة فتح، وعبدالرحمن حمد عضو الهيئة القيادية لحركة فتح في غزة، وعبدالجواد زيادة، وشريف أبو وطفة، وجمال عبيد وزياد مطر وكذلك منصة كانت اعدت للاحتفال بذكرى الرئيس الراحل ياسر عرفات .فيما عثر على بيانات تعلن فيها “داعش” مسؤليتها عن الحادث كما عثر على رسائل تهديد لعدد من قيادات فتح موقعة بأسم “داعش” ومن جانبة اعلن المتحدث الرسمى بأسم وزارة الداخلية فى غزة “اياد البزم” ادانت وزارة الداخلية والأمن الوطني الحادث الإجرامي معتبرة ان ما جرى جريمة نكراء تهدف لضرب الاستقرار الداخلي، ومؤكد على انه منذ اللحظة الأولى لوقوع التفجيرات؛ قامت فرق التحقيق بزيارة كافة الأماكن المستهدفة لجمع الأدلة وأخذ افادات الشهود.كما شكلت قيادة الوزارة لجنة تحقيق من كافة الأجهزة الأمنية المختصة للوقوف على حيثيات ما جرى والوصول للفاعلين. مشددة على عدم السماح بعودة الصراعات الداخلية والفوضى والفلتان لقطاع غزة، ومتخذة كل الاجراءات اللازمة لذلك.و متوعدة بملاحقة كل من تورط في هذه الأعمال الإجرامية حتى يتم تقديمهم للمحاكمة.ومن جانبها فقد ادانت واستنكرت حركة فتح تفجير منازل وممتلكات قيادات وكوادر الحركة ومنصة المهرجان”، معتبرة أنه “لا يعقل أن توجه رسائل التهديد لقيادات وكوادر الحركة والقيام بتفجير بوابات منازلهم وترويع الآمنين بتفجيرات هزت أركان غزة”. كما طالبت وزير الداخلية وحكومة التوافق الوطني أن تضطلع بدورها لتوفير الأمن للمواطنين والكشف عمن قاموا بالاعتداء ومحاسبتهماما محمد دحلان القيادى السابق فى حركة فتح وصف التفجيرات بالاجرامية والتى تهدف لإطاحة بما تبقى من أمل في تنفيذ اتفاقية التوافق الوطني رغم هشاشتها و خضوعها للعبة المصالح المتبادلة من الأساس ودعا أبناء فتح الى التكاتف و الصمود كما دعا قيادة حماس الى كشف حقائق و ملابسات هذه الجرائم و من يقف وراءها رافضا ما اشيع على ان الحادث ما هو الا صراع داخلى فى فتح بين جبهتى محمد دحلان و محمود عباسى ساعات مبكرة من صباح اليوم استيقظت غزة على اصوات أنفجارات متزامنة استهدفت منازل 15 قيادى من حركة فتح في القطاع من بينهم محافظ غزة وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح السابق عبدالله الإفرنجي، والدكتور فيصل أبو شهلا عضو المجلس التشريعي عن حركة فتح، وأبو جودة النحال عضو المجلس الثوري لحركة فتح، والدكتور فايز أبو عيطة المتحدث باسم حركة فتح، وعبدالرحمن حمد عضو الهيئة القيادية لحركة فتح في غزة، وعبدالجواد زيادة، وشريف أبو وطفة، وجمال عبيد وزياد مطر وكذلك منصة كانت اعدت للاحتفال بذكرى الرئيس الراحل ياسر عرفات .فيما عثر على بيانات تعلن فيها “داعش” مسؤليتها عن الحادث كما عثر على رسائل تهديد لعدد من قيادات فتح موقعة بأسم “داعش”ومن جانبة اعلن المتحدث الرسمى بأسم وزارة الداخلية فى غزة “اياد البزم” ادانت وزارة الداخلية والأمن الوطني الحادث الإجرامي معتبرة ان ما جرى جريمة نكراء تهدف لضرب الاستقرار الداخلي، ومؤكد على انه منذ اللحظة الأولى لوقوع التفجيرات؛ قامت فرق التحقيق بزيارة كافة الأماكن المستهدفة لجمع الأدلة وأخذ افادات الشهود.كما شكلت قيادة الوزارة لجنة تحقيق من كافة الأجهزة الأمنية المختصة للوقوف على حيثيات ما جرى والوصول للفاعلين. مشددة على عدم السماح بعودة الصراعات الداخلية والفوضى والفلتان لقطاع غزة، ومتخذة كل الاجراءات اللازمة لذلك. و متوعدة بملاحقة كل من تورط في هذه الأعمال الإجرامية حتى يتم تقديمهم للمحاكمة.حماس : ندين الانفجار و لا علاقة لنا بهمن جانبها فقد ادانت واستنكرت حركة فتح تفجير منازل وممتلكات قيادات وكوادر الحركة ومنصة المهرجان”، معتبرة أنه “لا يعقل أن توجه رسائل التهديد لقيادات وكوادر الحركة والقيام بتفجير بوابات منازلهم وترويع الآمنين بتفجيرات هزت أركان غزة”. كما طالبت وزير الداخلية وحكومة التوافق الوطني أن تضطلع بدورها لتوفير الأمن للمواطنين والكشف عمن قاموا بالاعتداء ومحاسبتهمفتح : حماس تستهدف ضرب المصالحةمحمد دحلان القيادى السابق فى حركة فتح وصف التفجيرات بالاجرامية والتى تهدف لإطاحة بما تبقى من أمل في تنفيذ اتفاقية التوافق الوطني رغم هشاشتها و خضوعها للعبة المصالح المتبادلة من الأساس ودعى أبناء فتح الى التكاتف و الصمود كما دعى قيادة حماس الى كشف حقائق و ملابسات هذه الجرائم و من يقف وراءها رافضا ما اشيع على ان الحادث ما هو الا صراع داخلى فى فتح بين جبهتى محمد دحلان و محمود عباسحمل أيمن الرقب، القيادي بحركة فتح، حركة حماس، مسئولية التفجيرات التي استهدفت منازل وسيارات قيادات الصف الأول بحركة فتح، دون وقوع ضحايا أو مصابين، لمنعهم من القيام بإحياء ذكرى الرئيس الراحل ياسر عرفات.وقال الرقب، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى جلال عواره ببرنامج “هذا الصباح” على فضائية “سي بي سي إكسترا”، إن حركة حماس تخشى من خروج الجماهير، لأن خروجها يكشف تهديدها المباشر وغير المباشر للقطاع وحكمها القطاع بالنار والحديد.وأضاف أن حماس تمارس التحريض ضد الرئيس محمود عباس أبو مازن، مشيرًا إلى أنهم لا يريدون المصالحة لاستمرار تدفق الأموال إليهم عن طريق قطر، باعتبار أن الحركة جزء من تنظيم جماعة الإخوان.من ناحية أخرى أشار إلى أن حركة حماس هي التي أعاقت مؤتمر إعمار غزة في عام 2009، كما أنها تعيق وجود حكومة فلسطينية موحدة بسبب اشتراطها وضع موظفيها العسكريين ضمن الحكومةالمتهم الأول .. إسرائيلاما المؤرخ الفلسطينيى عبد القادر ياين فمن جانبة يرى ان امتهم الاول فى الحادث هو اسرائيل متعجباً من ان الدول العربية مثل مصر ولبنان دائما ما تستبعد اسرائيل من اتهامها بمثل تلك العمليات الارهابية مضيفاً ان التنفيذ ليس بالضرورة ان يكون اسرائيلياً لكن التمويل والتخطيط والدافع هو اسرائيلياً فهى من تسعى لتفريغ سيناء من مواطنيها وهىمن تسعى لهدم واغتيال المصالحة الفلسطينية ولتوفير ذريعة لتحالف دولى لمحاربة الارهاب وقصف غزة بحجة وجود داعش قائلاً ان : لا وجود لداعش بغزة فداعش ما هى الا شماعة لاسرائيل وامريكا ليتثنى لهم التدخل فى الوطن العربى موضحا ان الاطراف الفلسطينية تعى ذلك جيداّ مضيفاً ان فتح لم تتهم حماس اونما طالبت بالتحقيق وكشف المتورطينمنتديات القوميون الجدد | |
|