يقول أحد أنصار القذافي «نحن على ثقة من أن القائد حي وسيعود إلينا بجيشه الجرّار ليعيد لنا ليبيا ويرفع الراية الخضراء من جديد». ويضيف ثان «هذا الكلام شبه مؤكد لنا، ونحن نستند إلى صورته، فالذي رأينا جثته معروضة للتصوير والمشاهدة بعد الإعلان عن مقتل القائد في العشرين من أكتوبر 2011 ليس هو معّمر القذافي وإنما شخص آخر يشبهه.
"وهذا كلام حقيقي وليس مجرد أوهام كما يعتقد البعض"
فسيدي القائد الأعلى معمر القذافي حي يرزق
وقريبا بإذن الله سيفاجئ العالم بهذه الحقيقة وحقائق أخرى
والعظمى سترجع أحسن مما كانت
وسترفر ف الراية الخضراء عاليا فوق كل شبر من ربوع الجماهيرية العظمى
جماهيرية القذافي
وفخرا لنا إننا عشنا الزمن الجميل عصر معمر القذافي
وسنعيشه مجددا وقريبا بإذن الله تعالى شاء من شاء وأبى من أبى
كما نفت الحارسة الشخصية للقذافي، جميلة المحمودي، أن تكون الصور التي بثها الإعلام عن اغتياله حقيقية، مؤكدة أن الرجل الذي تم قصفه بإيعاز من منشقين ليبيين، نقل من موقع القصف من قبل الناتو قبل وصول أي كان، مشيرة إلى أن لديها دلائل تكشف عدم صحة تلك الصور» حسب زعمها.
وقالت: «أعرف شجاعته وأؤكد للجميع أن من ظهر على الشاشات ليس القذافي، وبصرف النظر عن كل ما سبق فإذا كان هو القذافي فأين جثته؟ كاشفة أن «معمر القذافي كان ملاكاً مقارنة بهؤلاء البشر»، في إشارة منها إلى من تصفهم بـ«المرتزقة والقاعدة وداعش» الموجودين في ليبيا حالياً.
"وأيضا هذا حقيقة مؤكدة"
وفعلا ألم يتسائل البعض
لماذا أخفوا الجثة التي يدعون إنها للقذافي؟
ولماذا قاموا بإخراج رفاة آل القذافي وحرقها ومن ثم نقلها لجهة مجهولة؟
أسئلة كثيرة تطرح
والجواب المنطقي لكل هذه الأسئلة والذي يقبله المنطق ويصدقه العقل
إن الزعيم معمر القذافي حي يرزق وهي حقيقة مؤكدة
وقالت مصادر صحافية إن خبيراً روسياً أكد أن الشخص الذي قتل على يد الثوار الليبيين في سرت ليس القذافي، بل هو شخص شبيه له يدعى أحمد. على حد قول الخبير الروسي بحسب مصادر تناقلتها وسائل إعلام عربية، وقال الخبير الروسي إن لديه عدة أدلة منها: أن القبض على معمر القذافي في سرت كان في يوم ممطر خلاف ما اتضح في الفيديو الذي ظهرت فيه رياح وأتربة. كما أن القذافي لون شعره أسود، بينما أثناء القبض عليه كان يميل اللون إلى البني».
وتابع الخبير الروسي: «عندما تم إحضار معمر القذافي إلى المستشفى كانت هناك طلقتان، واحدة في الرأس بالجانب فوق الأذن والأخرى في البطن، ولكن الفيديو الذي ظهر على المواقع الإلكترونية أوضح أن هناك رصاصة أخرى في الرأس من الأمام»، ولم يتوقف الخبير الروسي بهذا الحد بل أكمل قائلاً: «معمر القذافي أجرى عملية جراحية في البطن وكانت هناك آثار لهذه العملية لكن الجثة التي عرضت لم توجد بها آثار عن تلك العملية».
"هو فعلا أبن عم القائد ويدعى أحميد القذافي
وأنا أعرف قائدي جيدا ولايمكنهم الضحك علينا"
والذي عرضوه لنا ليس أبي وقائدي معمر القذافي
ويخسئون أن يتمكنوا من لمس شعرة من القائد حفظه الله
دام نبض قلمك أستاذ طارق
وتقبل مروري